محليات

الملك: لا بد من النظر بالقوانين الناظمة للحياة السياسية كالانتخاب والأحزاب والإدارة المحلية

 الملك: كلي ثقة وتفاؤل وأمل بأن تكون مئويتنا الثانية للتعزيز والتطوير والإنجاز.

الملك: أفخر بأنني من هذا الشعب العظيم الذي لا يعرف المستحيل.

الملك: كلنا جنود الوطن وحراسه.

الملك: نحن بحاجة لإعادة إحياء الروح التي بني بها وعليها الأردن قبل 100 عام.

الملك: سيظل هذا البلد الغالي ملاذا آمنا لكل من يطلب العون.

الملك: تقدير خاص للتضحيات الكبيرة لكوادر الجيش الأبيض الذين ثابروا وعملوا وضحوا.

الملك: أول لاجئ في العالم تلقى اللقاح ضد فيروس كورونا كان في الاردن.

الملك: تلقيت لقاح “كورونا” التزاما بالتعليمات والتوصيات الصحية لجميع المواطنين.

الملك: يجب تنقية جهازنا الإداري مما علق به من شوائب مثل الواسطة باعتبارها ظلما وفسادا.

الملك: “بدها شدة حيل من الجميع” دون مجاملات على حساب الأردن والأردنيين.

الملك: يحق للأردنيين الفخر بسمعة وطننا والتقدير الكبير الذي يحظى به في العالم.

أخبار حياة – في الطريق لمقابلة جلالة الملك عبدالله الثاني، بعد ظهر يوم الثلاثاء الماضي، اختلطت المشاعر على صحفي رافق جلالته في جولاته المحلية والخارجية لفترة ليست بالقصيرة، بيد أن تلك كانت لتغطية نشاطات وبرامج جلالته، لكن هذه المرة كانت لمقابلة حصرية مع جلالته في ظروف استثنائية، تشهد تحولات إقليمية ودولية، واختبارا لقدرة الدول على مواجهة جائحة عالمية، فيما الدولة الأردنية تدشن مئويتها الثانية، وتتطلع لمزيد من الإنجازات.

وفي قصر الحسينية، حيث مكان اللقاء، جلالة الملك، كعادته مرحبا ومبتسما، كان حريصاً على تخصيص جزء من وقته لمخاطبة شعبه من خلال وكالة الأنباء الأردنية (بترا).

جلالته على الرغم من صعوبة عام مضى، تحدث بنظرة تفاؤلية واقعية، انطلاقا من إيمانه العميق بعزيمة الأردنيين والأردنيات، ووعيهم وقدرتهم على تجاوز الصعوبات وتحويل التحديات إلى فرص.

مئوية الدولة، “كورونا” وتداعياتها، والحرص الملكي المستمر على تحسين معيشة المواطنين والخدمات المقدمة لهم، ومواصلة مسيرة التطوير، الشباب ودورهم، تعزيز وحدة الصف العربي، ومكانة المملكة عالمياً، أبرز المحاور التي تناولتها المقابلة الملكية.

وفيما يلي النص الكامل للمقابلة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى